صباح المُنى الساميه

نتوهم حين نظن أن الأماني مُختزله في تلك الأشياء البراقة التي تحيط بنا

ونظل نطرد أسرابها , لنكتشف أن كثيراً مما كنا ننعته بـ الأمنيه ليس شيئاً ذا قيمة

سرعان ماتتكشف حقيقته عند أول تجربة تماماً كفقاعات الصابون حين تتلاشى مخلفة وراءها رذاذاً يحمل في طياته رسالة

كُنت هنا , لكنني لن أعود كما كنت مجدداً

فأي أثر نريد أن تترك الأماني غير الرذاذ ؟, هنا تكمن رمزية الأمنية

في كونها مؤشراً لـ سمو أهدافنا

هذه المقالة كُتبت في التصنيف لينطُق " الأمل". أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.