أيها العيد!

أيها العيد

أيها العيد


هأنذا أرسم على جدران بؤسهم مايذكرهم بك ..


أحدثهم عن شوقك لرؤية الفرح يتسلل خلسة إلى أفئدتهم


لاتبتئس ..


إن لم تجد من الترحاب ماتنشد , وإن رُدّت هداياك.


لاتعاتبهم..


فمن أوصد أبوابه دون الفرح حتى أعتاد هجره سيشق عليه أن يمارسه بالإكراه!


ودعني أهمس لك ..


سيخلعون رداء الحزن ولو بعد حين لذا لاتملّ من طرق أبوابهم بحب في كل مرة ! ”

هذه المقالة كُتبت ضمن التصنيف . الوسوم: , . أضف الرابط الدائم إلى المفضّلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.