كم أشفق على هذه الدوائر , اختزلوها في ثنائية “ المنغلق/ اللامحدد”
وماعلموا أننا نستدعيها حينما نقفز من عتبة مشاكلنا , لتعلن من خلال “ دورانها/اتساعها” أن مامن وضع ثابت , وأن في هذا
الكون متسع لآمالنا!
كم أشفق على هذه الدوائر , اختزلوها في ثنائية “ المنغلق/ اللامحدد”
وماعلموا أننا نستدعيها حينما نقفز من عتبة مشاكلنا , لتعلن من خلال “ دورانها/اتساعها” أن مامن وضع ثابت , وأن في هذا
الكون متسع لآمالنا!
هو_الكون_يتسع لأحلامنا . .
ولكن هل أرواحنا تتسع لها ؟
دمت بخير
لن نرى اتساع الكون مالم تتسع أرواحنا , وإن لم نبصره هكذا علينا أن ننتزع من أرواحنا قيود الانغلاق
شكراً لحضورك أ.يوسف