وللإبتسامة مذاق آخر!

شتان بين أن تغدو الابتسامه عبئاً ثقيلاً لامناص منه , نمارسها بإكراه , تماماً كما نلتهم أقراص الدواء ولانستسيغه .


وبين أن نبتسم اقتناعاً بجدوى مانفعل , فنستمتع بمفعولها كـقطعة حلوى لانملّ مذاقها .

هذه المقالة كُتبت ضمن التصنيف لينطُق " الأمل". الوسوم: , , . أضف الرابط الدائم إلى المفضّلة.

تعليقان على وللإبتسامة مذاق آخر!

  1. أطعمك الله كل حلوا
    وأذاقك الله إبتسامة تنعمين بها في كل أنٍ دنيا وأخرى
    جاء ذكرها في كلام المصطفى (وتبسمك في وجه أخيك
    صدقة).
    لكن أعجبني كثيرا الوصف الذي ضمنتيه كلماتك الحسان.

    هدى شكرا بطعم الإبتسامة

  2. هدى العتيبي كتب:

    وأدام الله حياتك وآخراك بأفراح تترى

    شكراً لوفائك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.