نقاء

ونتوق للنقاء , وتتسرب أعمارنا في رحلة البحث عنه ولايكاد يبين , حتى إذا ماعكفنا على ذواتنا وأصلحنا من شأنها ,

قادتنا لرؤية عوالمه  !

هذه المقالة كُتبت في التصنيف لينطُق " الأمل". أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.