وتظل أفكارنا رهينه , تتوق للحظةٍ تُنشر فيها على الملأ , وهي التي ماعلمت أننا نبالغ في الاحتفاظ بها لأطول مدة ,ليس لأنها
خاصتنا التي لانحب أن يقاسمنا الغير في امتلاكها , بل لأن عبء عرضها في أبهى صورة يبقى هاجساً لايملّ الحضور !
وتظل أفكارنا رهينه , تتوق للحظةٍ تُنشر فيها على الملأ , وهي التي ماعلمت أننا نبالغ في الاحتفاظ بها لأطول مدة ,ليس لأنها
خاصتنا التي لانحب أن يقاسمنا الغير في امتلاكها , بل لأن عبء عرضها في أبهى صورة يبقى هاجساً لايملّ الحضور !