“قابل للنشر”

وتظل أفكارنا رهينه , تتوق للحظةٍ تُنشر فيها على الملأ , وهي التي ماعلمت أننا نبالغ في الاحتفاظ بها لأطول مدة ,ليس لأنها

خاصتنا التي لانحب أن يقاسمنا الغير في امتلاكها , بل لأن عبء عرضها في أبهى صورة يبقى هاجساً لايملّ الحضور !

هذه المقالة كُتبت في التصنيف عبث الأفكار. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.