بوصلة العلياء

العلياء

وحيث النور اتجه , لايهمه ضجيج الآخرين ولامايدعونه زوراً بالحياة !


ستبقى ” العلياء ” موطناً لايرضى له بديلاً ,  وهو الذي يعلم جيداً أنه قد يهوي في أي لحظة , لكن شرف “الصمود” كفيل بمحو هذا الشعور المضطرب بين عصف الآمال وبؤس الواقع ..


ويظل يردد في الأفق

لنحاول باستبسال , فالبقاء دون حراك شرفة للموت ايضاً !

هذه المقالة كُتبت في التصنيف عبث الأفكار. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.