وحيث النور اتجه , لايهمه ضجيج الآخرين ولامايدعونه زوراً بالحياة !
ستبقى ” العلياء ” موطناً لايرضى له بديلاً , وهو الذي يعلم جيداً أنه قد يهوي في أي لحظة , لكن شرف “الصمود” كفيل بمحو هذا الشعور المضطرب بين عصف الآمال وبؤس الواقع ..
ويظل يردد في الأفق
” لنحاول باستبسال , فالبقاء دون حراك شرفة للموت ايضاً ! “