اقتباسات من رواية شرفة الفردوس لـ إبراهيم نصرالله
– كنت أقول كل شيء كما لو أنني غيمة انفجرت فأنزلت كل مافي جوفها دفعة واحدة! هل تنتهي حياةُ الغيمة حين تفعل ذلك، أم تبدأ؟!لم تعد تهمني النتائج!.
– ومانحن إلا أناسٌ لا مرايا لهم، رسموا لنا صورنا فصدّقناها!
– هل تعتقد أن الصمت فراغٌ أيضاً أعني أن المكان الذي لاأصوات فيه، رغم وجود حياة فيه، هو مكان فارغ أيضاً!.
– ماذا لو تركتني، مع من سأتحدث؟! سيغدو العالم أشبه بصفحة بيضاء يغمرها الثلج! من قال إن الحبر أكثر حلكة من الثلج؟!.– قد يكون الشيء الذي تخشاه هو الوحيد الذي سيحميك.
– أثارتني الفكرة، كيف يمكن أن تمضي عمرك عبداً للمنبه، وكيف يمكن أن تتجرأ أخيراً فتُلقي به لتصحو دونه، وإذا بك كلك قد تحولت إلى منبه؟!.
– كل شيء كان يمكن أن يمضي إلى نهايته، بهدوء، كما قال أحد الكتاب( الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمكن أن يعتاد أي شيء!).
– كان يخفف من وطء عذابي، هو قدرتي على أن أقول له: لا وكما لو أن هذه الكلمة انتصبت حائطاً عالياً بيني وبينه.
– لو كنت شاعرة لكتبت ديواناً كاملاً أسميته: (مديح العتمة).
– صحيح أن المرأة آخر من تعلم لكنها أول من تحس.
– لدي الكثير من الضجر الذي يمنحني مزيداً من الوقت دائماً.
اقتباسات جميلة ، قرأت الرواية وهناك المزيد من النصوص التي تستحق الاختيار .