تأليف : عبدالله المغلوث
الناشر : العبيكان
عدد الصفحات : 144
الطبعة : الأولى 2011
من يقرأ للمغلوث سيلحظ إتباعه لسياسة إشاعة التفاؤل, من خلال رسائل إيجابية تتضمنها مقالاته, يذكر المؤلف في مقدمة كتابه عن فكرته التي نبعت من الحاجة الماسة إلى قصص نجاح محفزة وملهمة وكون المكتبات العربية غالباً ماتستورد قصص نجاح عالمية لاتتناسب بالمجمل مع واقع البيئة المحلية.
يحتوي الكتاب على 26 قصة نجاح محلية , تتضمن تجارب وكفاح ( إعلاميين, كتّاب , أكاديمين , شخصيات عامة غير مشهورة )
ملاحظات :
· تقييمي للكتاب 3 من 5.
· تفاوتت القصص من حيث تأثيرها, ومن وجهة نظري العدد الفعلي للقصص الملهمة قليل جداً, فغالبية القصص لاتعدو كونها توثيق لتجارب وبدايات شخصيات مشهورة.
· من القصص المؤثرة قصة سنوي شراحيلي والتي اختار عنوانها( مضاد حيوي لليأس) عنواناً للكتاب.
اقتباسات :
– نعيش بسعادة بمعية الإنترنت،لكن ننسى دائماً أن نشكر الأصابع التي تكاتفت لتهبنا هذا الفرح.
– من يزرع البسمة في وجهه, يحصد السعادة في قلوب الناس.
– طموحاتنا يجب ألا تموت أو تتهشم مهما تعرضنا لهزات وإحباطات.
– من يستطيع أن يتنفس بوسعه أن ينال أحلامه مهما كانت حدة آلامه.
عنوان الكتاب جديد ورائع
وأنا أقول: من أراد أن يتنفس بعد الله فليقرأ أحرف هدى العتيبي
جدا جميل شكرا لك
عين الرضا يارفيقتي : )
ممتنة لكِ.