لاشيء أعظم قيداً من أن نغدو مكبلين بجميل فعل
فلا أحرف الثناء تكفي , ولاأجدى نفعاً من دعواتٍ يتردد صداها في كل حين
وفق الله من أقتنص من جهده ووقته ليساهم في الوصول إلى الضفاف
” لتورق الضفاف بدعواتنا لهم “
لاشيء أعظم قيداً من أن نغدو مكبلين بجميل فعل
فلا أحرف الثناء تكفي , ولاأجدى نفعاً من دعواتٍ يتردد صداها في كل حين
وفق الله من أقتنص من جهده ووقته ليساهم في الوصول إلى الضفاف
” لتورق الضفاف بدعواتنا لهم “
لكم الإمتنان فساحته لَكم أوسع , أن سمحتم لنا ( معاشر الزوّار ) أن نقف على جمال حرفك , و طيب أدبك
وأن نبحر في ساحات بحرك الواسِع المليء بالجواهر و الدرر
دُمْتِ طيّبة
حيّاك الله أ.عبدالله في الضفاف , ممتنة لطيب كلماتك
وأتمنى أن تحوز الضفاف وماحوّت على إعجاب زائريها.
أستاذة هدى العتيبي , أجاد فكرك و يراعك فسلمت أناملك و ذراعك ’ كم نحن يا أستاذتي تواقون لورود تلك الضفاف لنروي عطشنا من مناهل الفكر ….
دمت مبدعة والشكر لتويتر الذي قادني لهذه الضفاف الجميلة
وأنا مدينة لتويتر كذلك أن شرفني بحضوركم
شكراً لك , ومرحباً بك على الدوام.