لاأجزم أنني أعرفها كماينبغي , ولاأتذكر متى بدأتُ أفكر في قراءتها !
ألفيتها تنشد الطُهر والنقاء ولاتدّعيه , تتوق للعلياء في دنيا المثبطات , همست لي ذاتي يوماً قائلة ” لاأجد مبرراً لأولئك الذين ينسجون خيوط الحزن حول ذواتهم , أخبريهم أن الانكفاء حول الأحزان مدعاة لمضاعفتها , أخبريهم أن هذه الهموم قابلة للتلاشي في كنف الإله , فعلام القلق والضجر , أخبريهم وأخبريهم ..”
يـالذاتي لاتكف عن الثرثرة حين يتعلق الأمر بما في صميم قناعاتها , بيد أني كثيراً ماالتمس لها العذر , فـ ” النضال ” الذي أتخذته شعاراً لها قد يتطلب ذلك , وقد تخسر جرائه الكثير أيضاً , لاأدعي انها ربحت فمعركتها لم تنتهِ بعد , لكنها بحاجة في خضم النضال إلى جرعات من الأمل , فما به من لذيذ أثر كفيل بإنعاشها, ذلك الإنعاش الذي لايسلبها الواقعية , ولكي تُبقي على المعادلة قائمة فهي تسعى لتحقيق ذلك.
أستوقفتني ذاتي قائلة” رويدك , كأني بكِ قد أمعنتِ في تلميعي أكثر من اللازم , مابالك أغفلتي ماقلته لكِ يوماً بأن البشر لو أبصروا مانحمله من الخطايا لما قدرنا على الاستتار! , أخبريهم أن خطأي أكثر من صوابي ,أخبريهم كم من الوقت أمضي في لملمة المثل المتهاوية , أخبريهم وو“
لا لم أنسى , بيد أن ذاتي التي أحب أن تكون , عليها أن تستفيد من التجارب دوماً لتغدو الأفضل ..
( هُدى “التي أعرف” )
وهي التي نعرف () ..
أمممممم عارفة المأساة :”
ليحفظكِ الله (F)..
رائع ماكتب قلمك
رآئع أملك
رائعة نفسك
بورك فيك
هالة
ستنحل عُرى المأساة قريباً , لاتقلقي وتسلحي بالأمل 🙂
خادمة القرآن
ورائع هو حضورك , شاكرة لكِ متابعتك
موفقة ومباركة ومنصورة
أختنا هدى
وخطوة جديرة منك وإن تأخرت ، فلابد لأمثالك من فسحة مستقلة تجمع شتيت الجهد ، وتبقى ما بقي بك الدهر ، فبوركت من خطوة ، وبورك مسعاك
حيّاك الله أ.عبدالله
وهو كذلك لذا جاءت الخطوة , شاكره لك تشجيعك
أ / هدى ..
مبارك افتتااح المدونة ..
وبداية رائعة ..
نسأل الله أن ينفع بها وبكلماتك الطيبة ..
وأعجبني العنوان كثيرا ..
موفقة يارب
مرحباً منال
الله يبارك فيك , سعدتُ بهذه الزيارة
موفقة هداتي …
وميسر أمرك إن شاء الله
بانتظار إبداعك وسيل المداد
ياهلا هديه
حضورك دعم , دعواتي تصحبك ياغاليه
مبارك المنزل هدى 🙂
أسأل الله أن يكون منارة للتميز ,,
والمدونة ميثاق تطور في حياة البشر,لأن من خلالها نقيس مدى تطور نمو الحرف ورسوخ السطر !
إلى الأمام …
الله يبارك فيك عصماء
سعيدة بزيارتك الأولى هنا , دمتِ وفيه وشكراً لتشجيعك
جميلة وربّك , مسائك طُهر يا هُدى !
ومساءُ المصافحة الأولى ياشرنقة
سعيدةٌ بك وبعالمك الذي قادني إليه حضورك .
بّوركتيّ أختي .. أسعدني كثّيراً أنيّ رآيتّ أجمال مسكّوب هناّ ..
بحثّت عنّ أحد الكتُبّ ف أنزلنيّ هناَ .. تجّولتّ كثيراً وليّ عّودهَ ..
فمفّضلتيّ إستنارتّ بماّ أضفتّ إليهاَ ..
..
ستخّدميّ الكثّيرَ غّيرَ لوّ أنشأتيّ لكيّ حسابّ في التمّبلر ..
..
دّمتيّ لمنّ أحببتيّ ..
حيّاك الله أخي الفاضل
سأبحث في اقتراحك , شاكرة لك أشادتك
لا أدري كيف أتيت هنا …بالرغم أنني مررت من قبل!
فسبحان الله …من جعلني اقف على تلك الضفاف
وأجد هنا هواء نقي …صافي
كذاتك أختي هدى “صدقاً” أقولها
فدوماً الثياب البيضاء …نلمح نقائها بالنظر
والأقلام النقية …نرى صدقها وشفافيتها خطاً
بحروف لا تعرف التلون
دمتي موفقة بأذن الله.
أم عمر.
مرحباً بالغالية أم عمر
لايهم أي طريقِ سلكتِ المهم حضورك المؤنس
أخجل من كرمك جعلني الله خيراً مماتظنين وغفر لي مالاتعلمين
دمتِ قريبة
ذاتك تلك جميلة .. و يبدو مما قلته عنها أنها تلدو هنا بأشياء راقية
متابعة لك بإذن الله أخيتي
دمت هدى يا غالية
مرحباً خديجة , من حسن ظنك بأختك
وسعيدة بمتابعتك .
السلام عليكم.وشهر مبارك ,,,فعلا ,,, منتداك ضفاف الامل في قوقل وباذن الله لباقي الحياه
الحقيقه إعتراف اكثر من رائع ويحمل في طيَاته التواضع والإعتزاز والثقه وحسن الظن بالله و( الأمل ) .
قراءته تذكر القارئ بضرورة مخاطبة النفس ومحاسبتها . وفقك الله لما يحبه ويرضاه وزادك نورا على نور
تحياتي
(المحب للخير)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ومبارك عليكم , وأسأل الله أن يجعلنا وإياكم فيه من المقبولين
شاكرة لك إشادتك وزيارتك الأولى , ومرحباً بك في كل حين.
أنا لا أعرفك وأنتي لاتعرفني وأتى بي القدر على صفحتك .. وشعرتُ انكً تبحثين عن الجمال. في الحروف والكلمات والخيال .. وفئران عقلك لاترقد ابداَ ..
هدى العتيبي من مدينه ما لا اعرفها ولكن اكتب لها الان .. لانك انسانه ما .. ولاني انسان ما .. ولماذا اكتب لك .. لا اعلم ..
شكرا على كلماتك الرقيقه .. اسعدتني .. واختياراتك بالكتب كانت عظيمه .. ولن ينسى الكتاب الذين لم ينسوه ..
كل الذي اتمناه عندما تقرأي تلك الحروف تكوني سعيدة ..
لأنني سعيدة جداً بهذه الكلمات تركتها دون رد منذ وقتٍ طويل خشية أن أفقدها جماليتها. ممتنة جداً لما كتبت وهذه الردود تحفزني لأنفض الغبار عن المدونة واكتب. شكراً مجدداً